البطل العالمي المصري
عزيزى الزائر مرحبا بكم فى المنتدى العالمى للمدرب العالمى الكابتن عبد الفتاح سعد يرجى تسجيل الدخول او عرف بنفسك لمزيد من الاستفسار يرجى التواصل معنا على hossamabdelfatah44@yahoo.com او التواصل معنا عبر الفيسبوك علي صفحة الكابتن عبد الفتاح سعد علي وشكرا لكم مع تحيات منتدي البطل العالمي المصري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

البطل العالمي المصري
عزيزى الزائر مرحبا بكم فى المنتدى العالمى للمدرب العالمى الكابتن عبد الفتاح سعد يرجى تسجيل الدخول او عرف بنفسك لمزيد من الاستفسار يرجى التواصل معنا على hossamabdelfatah44@yahoo.com او التواصل معنا عبر الفيسبوك علي صفحة الكابتن عبد الفتاح سعد علي وشكرا لكم مع تحيات منتدي البطل العالمي المصري
البطل العالمي المصري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حكم الحديث بين الرجل والمرأه فى المنتديات

اذهب الى الأسفل

حكم الحديث بين الرجل والمرأه فى المنتديات Empty حكم الحديث بين الرجل والمرأه فى المنتديات

مُساهمة  Admin الخميس فبراير 21, 2013 4:17 pm


مُساهمةموضوع: حكم الحديث بين الرجل والمرأه فى المنتديات الإثنين فبراير 06, 2012 2:20 am
أخواني / اخواتي في الله
لقد انتشر في وقتنا الراهن النت حيث انه الان يوجد في كل بيت ولا كننا نجهل ما ذا يترتب خلف ويخفي علينا هذا الدجال من مخاطر ومفاسد في هذا المجتمع حيث انا نعلم ان هذا النت هو سلاح ذو حدين وذو طريقين طريق يأخذ الي منافذ الشيطان وطريق يأخذك ال الخير والاستفاده لكن الكثي
أخواني في الله /أخواني في الله لقد كثرت في وقتنا هذا المنتديات بمختلف مسمياتها وتوجهاتها ، ومع هذا الانتشار نرى مشاركة المرأة والرجل في هذه المنتديات بعضهم يأخذونه وسيلة للدعوه ونشر الخير ، ولكن الكثير من البعض يأخذونه للتسلية وإضاعة الوقت . وهنا أرى أننا بحاجة ماسة لنسأل عن حكم مشاركة المرأة والرجل ومراسلاتهم في الرسائل الخاصه في المنتديات المنتديات .
وهذا جهد بسيط مني للإجابة عن هذا السؤال
من المقاصد الضرورية في الشريعة الإسلامية : حفظ النسل والأعراض ؛ من أجل ذلك حرّم الله الزنا ، وحرم وسائله التي قد تفضي إليه ، من خلوة رجل بامرأة أجنبية منه ، ونظرة آثمة ، وسفر بلا محرم ، وخروج المرأة من بيتها معطرة متبرجة كاسية عارية .
ومن ذلك : حديث الرجل الخادع مع المرأة ، وخضوعها له بالقول إغراء له وتغريراً به ، وإثارة لشهوته ، وليقع في حبالها ، سواء كان ذلك عند لقاء في طريق ، أو في محادثة هاتفية ، أو مراسلة كتابية ، أو غير ذلك .
وقد حرم الله على نساء رسوله صلى الله عليه وسلم - وهن الطاهرات - أن يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ، وأن يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ، وأمرهن أن يقلن قولاً معروفاً ، قال الله تعالى : ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً ) الأحزاب/32 .
والمحادثات والمراسلات بين الرجل والمرأة ، عن طريق النت هي باب من أبواب الفتنة والشر ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .
وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك .
وقد سئل الشيخ ابن جبرين : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب :
" لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به . وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه .
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام " انتهى .
"فتاوى المرأة" جمع محمد المسند (ص 96) .
سؤال لفضيلة الشيخ حامد العلي:
"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ
لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.
أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدث الرجل الرجل، أو المرأة المرأة، فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطورة أخرى: التعارف الأخص، ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.
ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة بين الجنسين في "التشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.
والله أعلم"


وينبغي الانتباه إلى أننا هنا لا نحرم أن المرأة تفيد الرجال، أو تنشر في المنتديات العامة كتابات قيمة، أو تكون ممن آتاهن الله العلم فتعلم الرجال والنساء على حد سواء بالضوابط الشرعية، وإنما أردنا هذا الحديث المتواصل في الدردشات والمراسلات الخاصه الذي يبدأ بأمور الخير، ثم يتحول مع الأيام إلى تعارف وتآلف وتآنس وقد يتطور بعد ذلك إلى ما تخشى عاقبته، وقد حصل ذلك بالفعل مع الكثير
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 800
نقاط : 2431
تاريخ التسجيل : 12/01/2013
العمر : 29
الموقع : https://abdelfatahkungfu.rigala.net

https://abdelfatahkungfu.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى